"يكفيك أن تؤمن بما تعمل، لتصبح رائدا في مجالك"، عبارة كانت منذ البدء مصدر الهام الشيخ عبد المحسن الحكير، لينطلق بشراء حديقة ترفيهية في الرياض الى "ريادة غير مسبوقة" في السياحة والترفيه في منطقة كان الترفيه فيها يقوم على "الصدفة".
نؤكد في "مجموعة عبد المحسن الحكير القابضة" أننا من حوّل "الحلم " لصناعة مؤسسة نعمل دوما على تطويرها بدءا من المملكة العربية السعودية الحبيبة فالخليج العربي، وصولا للشرق الاوسط كاملا.
رؤية الشيخ عبد المحسن بدأت عمليا من استشعاره الحاجة للسياحة والترفيه في الخليج منذ عام 1978 فاستأنف مشواره، لتصبح الحديقة حدائق ومراكز ترفيهية وسياحية، جعلت من الشيخ عبد المحسن شيخ السياحيين الخليجيين .
ريادتنا لم تقف عند الاستثمار في السياحة والترفيه، فقد اتجهنا في المجموعة للاستثمار في كل ما له علاقة في شريان قطاعاتنا الرئيسي (السياحة)، فبات من ضمن اهتماماتنا التدريب والتأهيل لتمكين الشباب السعودي بصورة خاصة لدخول سوق السياحة من اوسع واهم ابوابه، مسلحين بالعلم والتجربة العملية، كما عملنا على انشاء شركات مزودة بمعظم المواد التي يحتاجها المجال.
شركاتنا وبعدما اسسناها بجذور راسخة ثابتة قوامها البحث والتقصي والتخطيط والاخذ بكل اسباب النجاح، باتت وبحمد الله صروحا يُشار لها ببنان الاحترام والرقيّ، كلّ واحدة منها قصة ازدهار وتاريخ من العطاء، ما جعلنا نتوجّهن بـ "القابضة" لتكون المظلة الجامعة المانعة لكل الشركات والاعمال.
"القابضة" هي الام والحامية لكل أعمالنا والتي بدأت من يومها الاول بالتشبيك والتمتين لعلاقات الشركات والاعمال المختلفة للشيخ عبد المحسن وتنظيمها، وعلى ذلك ستستمر...